التأويل بين الممكن واللاممكن في الخطاب الشعري الحديث
مجال البحث: لغة وأدب عربي
الشعبة: لغة عربية
تخصص: تحليل الخطاب
من إنجاز: قاضي الشيخ
تاريخ المناقشة: 2016/06/02
تحت إشراف: ميراوي عبد الوهاب
رئيس لجنة المناقشة: بن حلي عبد الله
عضو مناقش رقم 1: بشير بويجرة محمد
عضو مناقش رقم 2: بلقاسم محمد
عضو مناقش رقم 3: حمودي محمد
عضو مناقش رقم 4: السعيدي محمد
بتقدير: مشرف جدا
الملخص لعل التأويل أن يكون صورا لمعان مبتكرة، وكشفا لأحياز معرفية تحول دون اسنبعاد المعاني الطارئة ومعايير البيئة التي أنتجتها، أحدهما الآخر، يتوقف ذلك على قدرته عقلنة المستحدث في المنطق المعياري للبيئة الثقافية الحاضنة بما يدرأ التعارض بينهما، كان هذا وما يزال بعدما حاد تصريف القول الشعري عن نموذجه الأعلى إلى معيار جديد، قصيدة منصرفة غلى النثر، شكل نسيجه من أضرب القول شتى، ومعنى متحرك المركز تارة بين الذات والجماعة والنُظم والمعتقدات، وتارة أخرى، وعي أنطولوجي من الداخل إلى الخارج، خيّر المعايير بين الاصطفاف في نسقه، أو هو الاستبعاد. كانت حجّية التجديد والانزياح، استقلال كل عصر بوسيلته التي تميزه وتُجنسه، لتكون للقصيدة الجديدة ذريعة الاستجابة لظروفها الزمانية والمكانية؛ لكن تلكم الحجّية، أوْهنها يقينها بحتمية التجاوز إلى صناعة معايير جديدة للثابت.
الكلمات المفتاحية: ,ارتصاص ,وعي ,معيار ,تحيز ,مركز ,إكراهات ,مجاز ,تجاوز ,تأويل ,نقد ,تجاوز ,تحيز ,تلقي ,معنى .لفظ تحميل الكتاب
اترك تعليقك